كاتب مغمور في صحيفة مغمورة اسمها (الشرق) ينتقد رفض العرب تأبين المجرم شمعون بيريز في اليونسكو، وينتهي بك العجب والاستغراب من هذا الطرح الفج عندما تعرف من وضع أسس هذه الصحيفة ورأس تحريرها في بداية مسيرتها المتعثرة إنه قينان الغامدي، تلميذ هاشم عبده هاشم، الذي دمر مكانة المعلم وحط من قيمته وللأسف أنه ينتمي لرسالة التعليم وهي براء منه، ولكنه الثمن الذي يدفعه من يحب الظهور الذي يقصم الظهور، فوالذي نفسي بيده لو كان للتربية والتعليم مؤسسة تراقب أداءها ، وتحاسب منسوبيها وتحاكم من يسيىء إليها لكان على قائمة المتهمين بالجرم الجنائي ضد هذه المؤسسة لكان على سالم وعادل إمام وهاشم عبده هاشم في أول قائمة المتهمين بالجناية على التربية والتعليم والاجيال التي شكل وعيها هؤلاء من مدرسة المشاغبين إلى المحررين والمصًورين اللذين يرسلهم هاشم للتسلل إلى المدارس وتحريض الآباء والطلاب على معلميهم.
الثلاثاء، 11 أكتوبر 2016
سفهاء العرب يلومون عقلاء العرب..
كاتب مغمور في صحيفة مغمورة اسمها (الشرق) ينتقد رفض العرب تأبين المجرم شمعون بيريز في اليونسكو، وينتهي بك العجب والاستغراب من هذا الطرح الفج عندما تعرف من وضع أسس هذه الصحيفة ورأس تحريرها في بداية مسيرتها المتعثرة إنه قينان الغامدي، تلميذ هاشم عبده هاشم، الذي دمر مكانة المعلم وحط من قيمته وللأسف أنه ينتمي لرسالة التعليم وهي براء منه، ولكنه الثمن الذي يدفعه من يحب الظهور الذي يقصم الظهور، فوالذي نفسي بيده لو كان للتربية والتعليم مؤسسة تراقب أداءها ، وتحاسب منسوبيها وتحاكم من يسيىء إليها لكان على قائمة المتهمين بالجرم الجنائي ضد هذه المؤسسة لكان على سالم وعادل إمام وهاشم عبده هاشم في أول قائمة المتهمين بالجناية على التربية والتعليم والاجيال التي شكل وعيها هؤلاء من مدرسة المشاغبين إلى المحررين والمصًورين اللذين يرسلهم هاشم للتسلل إلى المدارس وتحريض الآباء والطلاب على معلميهم.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق