الجيش السعودي يصنع البطولات، ويسد الثغرات، ويحصن الحدود وينجز المهمات، على كافة الجبهات، شعاره: ياحيهلا بالشهادة من أجل الدين والوطن ،وفي الداخل بعض ربيعنا يغرد خارج سرب الدين والوطن، ويصنع الاعداء لهذا الوطن، يوالي أعداء الدين والوطن ،ويعادي من جبلواعلى حب هذا الوطن: عقيدة وشعبا وقيادة ،حتى إذا وقعت الفأس على الرأس ،وشعر من صنع الخيبات بشيء من الوطنية والندم على ماحذرمنه الرجال الشرفاء الثقات، تلفح الخائب بالأسف والعتب والندامات، فالحمدالله أن ابن الوطني الشهم عليه من الله الرحمات لم يصر على الخيانات كابن العلقمي مع المستعصم عندما أنهى الخلافة العباسية بالتآمر مع التتار على من قربه وجعل له مكانة ومقامات، ولكن عبد الشيطان الغاوي سادر في غيه، يبرر للخيانات، ويدعو ابن الأكارم إلى التماس العذر للسيسي ولو ارتمى في أحضان إيران ولبس العمامات، وقال: أرجوك ياأبا عبدالله أن تفتح معي خطا للنقاشات، ألا تذكر كيف كان يعاملك الجنرالات ويطلق عليك أوصاف الرئاسة مدير المكتب كبير اللواءات. وأعتقد أن مسعى الشقي سيخيب ،لأن أبا عبدالله من منبت طيب والعرق دساس. (رجاء من كل مواطن غيور: لاتذكر أماكن سقوط صواريخ الحوثي؛ فتحديد مكان السقوط يعطي العدو احداثيات يستفيد منها، فالحذر الحذر).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق