هذا الفيلم الهولندي القميء يحاولون من خلاله النيل من أشرف الخلق ، واستفزاز مشاعركم ؛ لتنقادوا إلى حيث يريدون ، فردوا عليهم بمايؤلمهم ألا وهو سلاح المقاطعة ، ولاتحسبوا هذا العمل شرا محضا ،إنه سيدفع الكثير في الغرب إلى البحث عن الحقيقة ، كما حصل في مؤامرة الحادي عشر من سمبتمبر ٢٠٠١م أرادوا بها تشويه صورة الإسلام ؛والتنفير منه والحد من انتشاره ،فحدث العكس ، يقول شاب بريطاني بعد الأحداث :( وسائل الإعلام جعلتني أكره المسلمين ،فالتحقت بالجيش ؛ لأقتلهم ولكني عرفت الحق بمجرد أن بدأت بقراءة القران ). وقال الممثل العالمي جان كلود فان دام :( إن الرسول محمد كان على قدر عالٍ من الذكاء ، ويعلم ماهو جيد للمستقبل ؛ولذلك يجب على الرياضيين الاقتداء به فيما يتعلق بالتغذية ).وقال البروفيسور :جفري لانغ : (كل الاثباتات التي حاولت الاستدلال بها على عدم وجود الله تساقطت ؛عندما قرأت القران).
وأطلق البروفيسور اليهودي :آرثرغروز بارد مشروعًا (#سماه):( القرآن هو الحل في كل شيء).
وقالوا من قبل :(ماأحوج العالم اليوم إلى رجل ك(محمد)يحل مشاكل العالم). الإيرلندي جورج برناردشو .وقال النمساوي الدكتور شبرك:( إن البشرية ؛لتفخر بانتساب رجل ك"محمد" إليها ، إذ أنه رغم أميته أستطاع قبل بضعة عشر قرنًا أن يأتي بتشريع سنكون نحن الأوربيين أسعد مانكون ،إذا توصلنا إلى قمته).
وقال الأديب العالمي ؛ ليف تولستوي:) يكفي محمدًا فخرًا أنه خلص أمةً ذليلة دموية من مخالب شياطين العادات الذميمة ، وفتح على وجوههم طريق التقدم والرقي ، وإن شريعة محمد ستسود العالم ؛ لانسجامها مع العقل والحكمة).
ياأحباب محمد لايأخذنكم الغضب حيث يريدون ، وردوا عليهم بحكمة وفاعليه فالمقاطعة تؤلمهم ، واجعلوا هذه الحقائق نصب أعينكم ؛
الحقيقة القرآنية تقول :" هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره الكافرون "التوبه ٣٣ .
الحقيقة الثانية من حبيبكم :( ليبلغن هذا الأمر مابلغ الليل والنهار ..).
الحقيقة الثالثة تأريخية وهي :والله وبالله وتالله لو تعرض أي دين على وجه الأرض لواحد في المليون مما تعرض له الإسلام ؛لأصبح في كتب التاريخ تحت عنوان "دين ساد ثم باد"
قال الشاعر العربي : وإذا اراد الله نشر (رسالة )
(ظلمت) أتاح لها لسان حسود
لولا اشتعال النار فيما جاورت
ماكان يعرف طيب عرف العود
مع الاعتذار لأبي تمام عن تغيير مابين الهلالين.
موضوع رائع تسلم يبو نايف
ردحذفاللهم صلى على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسلميا كثيرا
ردحذفقالوا ايضا علماء الغرب عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم
قال العالم الأمريكي مايكل هارث :
" إن محمدًا صلى الله عليه وسلم كان الرجل الوحيد في التاريخ الذي نجح بشكل أسمى وأبرز في كلا المستويين الديني والدنيوي .. إن هذا الاتحاد الفريد الذي لا نظير له للتأثير الديني والدنيوي معًا يخوّله أن يعتبر أعظم شخصية ذات تأثير في تاريخ البشرية "
وقال الكاتب المسرحي البريطاني جورج برنارد شو :
وهو من رفض أن يكون أداة لتشويه صورة الرسول "صلى الله عليه وسلم" عندما طلب منه البعض أن يمسرح حياة النبي حيث جاء رفضه قاطعاً. ومما قاله عن الإسلام ورسوله : "قرأت حياة رسول الإسلام جيداً، مرات ومرات لم أجد فيها إلا الخلق كما يجب أن يكون، وأصبحت أضع محمداً في مصاف بل على قمم المصاف من الرجال الذين يجب أن يتبعوا" .
قال برتراند راسل : وهو أحد فلاسفة بريطانيا الكبار والحاصل على جائزة نوبل للسلام عام 1950، قال : "لقد قرأت عن الإسلام ونبي الإسلام فوجدت أنه دين جاء ليصبح دين العالم والإنسانية، فالتعاليم التي جاء بها محمد والتي حفل بها كتابه مازلنا نبحث ونتعلق بذرات منها وننال أعلى الجوائز من أجلها " .
وقال توماسكارليل : وهو المصلح الاجتماعي الإنجليزي الذي كان مولعاً بالشخصيات التي غيرت مجرى التاريخ، وأفرد في كتابه "الأبطال" فصلاً كاملاً للحديث عن الرسول الكريم "صلى الله عليه وسلم" واستعرض فيه نواحي العظمة في حياته ورد على افتراءات الكارهين له ولرسالته العظيمة حتى انه اتهم بالتحيز للإسلام.
ومما قاله : " قوم يضربون في الصحراء عدة قرون لا يؤبه بهم ولهم فلما جاءهم النبي العربي، أصبحوا قبلة الأنظار في العلوم والمعرفات وكثروا بعد قلة، وعزوا بعد ذلة، ولم يمض قرن حتى استضاءت أطراف الأرض بعقولهم وعلومهم " .
وقال الأديب الروسي ليو تولستوي : قال : " لا يوجد نبي حظي باحترام أعدائه سوى النبي محمد مما جعل الكثرة من الأعداء يدخلون الإسلام " .
وقال الشاعروالكاتب الفرنسي فولتير :
وهو صاحب حركة الاستنارة الفرنسية في القرن الثامن عشر والذي كان يؤمن بالتسامح الديني عندما تحدث عن رسول الإسلام قال : " السنن التي أتى بها محمد كانت كلها ما عدا تعدد الزوجات قاهرة للنفس ومهذبة لها، فجمال تلك الشريعة وبساطة قواعدها الأصلية جذبا للدين المحمدي، أمماً كثيرة أسلمت" .
صلي الله عليه وسلم
ردحذفاحسنت اخي