عندما اتهمت تركيا فتح الله غولن بتدبير الانقلاب الفاشل يوم الجمعة ١٥-٧-٢٠١٦م قال الرئيس الأمريكي أوباما: نطالب تركيا بتقديم أدلة تؤكد تورط غولن في الانقلاب الفاشل لاتخاذ اجرءات تسليمه، ولما قدمت السلطات التركية الأدلة الدامغة إلى أمريكا، تنصل أوباما وجوبايدن من وعودهما، وأحالا الأمر الى وزارة العدل الأمريكية، ليس لاتخاذ الاجراءات القانونية لتسليمه؛ وإنما للمماطلة وتمييع القضية والتملص من الاتفاقية؛ لأن أمريكا لن تفرط في غولن الذي سمحت له بنشر مدارسه في الدول الإسلامية، وهي التي تلاحق المؤسسات التعليمية التي لاتخدم مصالحها وتوجهاتها الماسونية، إن الاتفاق بين دولتين وليس بين وزارتين.
سياسه قذزه تنتهجها امريكا
ردحذفلو لم يكن جولن ارهابيا
ومواليا لهم لما ااوته واحتضنته
ولكن تلك هي السياسه القذره
شكرا ابو نايف لتسليطك الضوء ع تناقض السياسات الامريكبه
ولك مني كامل الود والتقدير