من خطف أمريكا الدولة العظمى ؟ إذا صح هذا القول فان العالم في خطر، لن أكتب في العموميات ولن أشغل وقتكم الثمين بالنظريات؛ بل سأكتب عن حقائق دامغات هي:
الحقيقة الأولى: تحذير الرئيس بنجامين فرانكلين عام ١٧٨٩م وهو من ( الآباء المؤسسين) حيث قال: ( هناك خطر على الولايات المتحتدة الأمريكية، هذا الخطر هو اليهود). أيها السادة: إن اليهود يتسببون في تدني المستوى الأخلاقي وقلة الأمانة في القطاع التجاري في أي أرض يحلون فيها، انهم يحتفظون بتكتلهم ولا يندمجون في المجتمع الذي يعيشون فيه، ويحاولون خنق الدولة كما فعلوا في البرتغال وإسبانيا، لقد استمروا على مدى أكثر من ألف وسبعمائة سنة يندبون حظهم السيئ باخراجهم من ديارهم لكن أيها السادة: حتى لو أعطاهم عالم اليوم المتحضر فلسطين فلن يعودوا، وسيبحثون عن مبررات قوية لكي لا يعودوا، لماذا؟ لأنهم مصاصو دماء الشعوب، لايستطيعون العيش بمفردهم، يجب أن يعيشوا بين المسيحيين وغيرهم من الذين لا ينتسبون لسلالتهم؛ ليستولوا على خيراتهم. إذا لم يخرجوا من الولايات المتحدة بقوة الدستور وخلال أقل من مائة عام فإن المزيد منهم سيتدفق إلى البلاد في أعداد كبيرة، لدرجة أنهم سيحكموننا ويدمروننا ويغيرون شكل حكومتنا التي ضحينا من أجلها نحن الأمريكيين بدمائنا وأموالنا وممتلكاتنا وحرياتنا الشخصية، وإذا لم يخرجوا خلال مائة عام، فإن أبناءنا سيشقون في الحقول لاطعامهم في الوقت الذي يستمتعون هم بثروات البلاد دون عناء. إنني أحذركم أيها السادة : إذا لم تخرجوا اليهود إلى الأبد ، فإن أبناءكم وأبناء أبنائكم سيلعنونكم في قبوركم، إن أفكار اليهود لن تتطابق مع أفكارنا نحن الأمريكيين، حتى وإن عاشوا بيننا لأجيال عديدة، إن النمر لا يستطيع أن يغير النقط التي على جسمه، اليهود خطر على هذه البلاد، وإذا سمح لهم بالدخول فإنهم سيعطلون عمل مؤسساتنا يجب اخراجهم بالدستور). هذه الوثيقة نشرتها صحيفة الوطن السعودية عدد ٢٥٣ ص٢٢ وبها المرجع الأصل باللغة الأنجليزية.
الحقيقة الثانية: في عام ١٩٧٦م طلب رئيس المجلس اليهودي العالمي/ ناحوم جولمان من الرئيس كارتر:[تفكيك اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة ((إيباك)) ] ولما رأى علامات الاندهاش بادية على وجه كارتر قال:( بأن هذا اللوبي سيئ لنا، وسيئ للولايات المتحدة). صحيفة الوطن السعودية عدد ٤٠٣.
والرئيس الصهيوني/ موشيه كاتساف عندما طلب من الرئيس بوش الابن الافراج عن الهبات المالية التي جمدها والده ردّ عليه قائلًا: ( إن نفوذ سفيركم في واشنطن أقوى من نفوذي على الكونجرس ). الوطن السعودية عدد ٢٤٩.
الحقيقة الثالثة: في الأيام الأولى من حكم الرئيس/ بوش الأبن مارس ضغوطًا قوية على شارون ؛ لتنفيذ خارطة الطريق، وهذا ناجم عن اقناع بلير له بوجهة النظر الأوروبية، ولكن شارون تجاهل تصريحات بوش الشبه يومية، وفي جلسة علنية للكنيست حذره أحد مستشارية بعدم التصادم مع بوش قال شارون :( إن اليهود يملكون أمريكا وليس العكس ). والمقرب من الرئيس كلينتون/ روبرت ماللي يعترف برضوخ إدارة كلينتون للسياسة الإسرائيلية ). الوطن السعودية عدد ١٦٤ ص٢. وعندما سئل كلينتون عن ذلك قال : ( فعلت ذلك من أجل مستقبل هيلاري السياسي ).
الحقيقة الرابعة: يعلم المسئوولون الأمريكيين علم اليقين أن تفجيرات الحادي عشر من سبتمبر ٢٠٠١م من تدبير الموساد بالتنسيق مع الحكومة السرية العالمية في واشنطن.
ولايجرؤ سياسي أمريكي التصريح بذلك إما خوفًا على حياته وإما خوفًا على مستقبله السياسي. ولو تفوه أي أمريكي بجملة من تحذيرات الرئيس/ بنجامين فرانكلين لحوكم بتهمة (( معاداة السامية )).
إن العالم يواجه خطرًا عظيمًا وخاصة المنطقة العربية وبالأخص المشرق العربي، فقد أهدى بوش الابن لشارون خارطة إسرائيل الكبرى من الفرات إلى النيل، عندما زاره بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر ٢٠٠١م وظن أن الحرب التي أسهم الموساد في إيجاد مبررها كفيلة بتحقيق هذا الحلم وهو من قال:( أمريكا لاتغير أنظمة فقط أمريكا تغير خرائط ). ونحن اليوم في معمعة( الفوضى الخلاقة ) الخطة البديلة للحرب العسكرية.
الحقيقة الأولى: تحذير الرئيس بنجامين فرانكلين عام ١٧٨٩م وهو من ( الآباء المؤسسين) حيث قال: ( هناك خطر على الولايات المتحتدة الأمريكية، هذا الخطر هو اليهود). أيها السادة: إن اليهود يتسببون في تدني المستوى الأخلاقي وقلة الأمانة في القطاع التجاري في أي أرض يحلون فيها، انهم يحتفظون بتكتلهم ولا يندمجون في المجتمع الذي يعيشون فيه، ويحاولون خنق الدولة كما فعلوا في البرتغال وإسبانيا، لقد استمروا على مدى أكثر من ألف وسبعمائة سنة يندبون حظهم السيئ باخراجهم من ديارهم لكن أيها السادة: حتى لو أعطاهم عالم اليوم المتحضر فلسطين فلن يعودوا، وسيبحثون عن مبررات قوية لكي لا يعودوا، لماذا؟ لأنهم مصاصو دماء الشعوب، لايستطيعون العيش بمفردهم، يجب أن يعيشوا بين المسيحيين وغيرهم من الذين لا ينتسبون لسلالتهم؛ ليستولوا على خيراتهم. إذا لم يخرجوا من الولايات المتحدة بقوة الدستور وخلال أقل من مائة عام فإن المزيد منهم سيتدفق إلى البلاد في أعداد كبيرة، لدرجة أنهم سيحكموننا ويدمروننا ويغيرون شكل حكومتنا التي ضحينا من أجلها نحن الأمريكيين بدمائنا وأموالنا وممتلكاتنا وحرياتنا الشخصية، وإذا لم يخرجوا خلال مائة عام، فإن أبناءنا سيشقون في الحقول لاطعامهم في الوقت الذي يستمتعون هم بثروات البلاد دون عناء. إنني أحذركم أيها السادة : إذا لم تخرجوا اليهود إلى الأبد ، فإن أبناءكم وأبناء أبنائكم سيلعنونكم في قبوركم، إن أفكار اليهود لن تتطابق مع أفكارنا نحن الأمريكيين، حتى وإن عاشوا بيننا لأجيال عديدة، إن النمر لا يستطيع أن يغير النقط التي على جسمه، اليهود خطر على هذه البلاد، وإذا سمح لهم بالدخول فإنهم سيعطلون عمل مؤسساتنا يجب اخراجهم بالدستور). هذه الوثيقة نشرتها صحيفة الوطن السعودية عدد ٢٥٣ ص٢٢ وبها المرجع الأصل باللغة الأنجليزية.
الحقيقة الثانية: في عام ١٩٧٦م طلب رئيس المجلس اليهودي العالمي/ ناحوم جولمان من الرئيس كارتر:[تفكيك اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة ((إيباك)) ] ولما رأى علامات الاندهاش بادية على وجه كارتر قال:( بأن هذا اللوبي سيئ لنا، وسيئ للولايات المتحدة). صحيفة الوطن السعودية عدد ٤٠٣.
والرئيس الصهيوني/ موشيه كاتساف عندما طلب من الرئيس بوش الابن الافراج عن الهبات المالية التي جمدها والده ردّ عليه قائلًا: ( إن نفوذ سفيركم في واشنطن أقوى من نفوذي على الكونجرس ). الوطن السعودية عدد ٢٤٩.
الحقيقة الثالثة: في الأيام الأولى من حكم الرئيس/ بوش الأبن مارس ضغوطًا قوية على شارون ؛ لتنفيذ خارطة الطريق، وهذا ناجم عن اقناع بلير له بوجهة النظر الأوروبية، ولكن شارون تجاهل تصريحات بوش الشبه يومية، وفي جلسة علنية للكنيست حذره أحد مستشارية بعدم التصادم مع بوش قال شارون :( إن اليهود يملكون أمريكا وليس العكس ). والمقرب من الرئيس كلينتون/ روبرت ماللي يعترف برضوخ إدارة كلينتون للسياسة الإسرائيلية ). الوطن السعودية عدد ١٦٤ ص٢. وعندما سئل كلينتون عن ذلك قال : ( فعلت ذلك من أجل مستقبل هيلاري السياسي ).
الحقيقة الرابعة: يعلم المسئوولون الأمريكيين علم اليقين أن تفجيرات الحادي عشر من سبتمبر ٢٠٠١م من تدبير الموساد بالتنسيق مع الحكومة السرية العالمية في واشنطن.
ولايجرؤ سياسي أمريكي التصريح بذلك إما خوفًا على حياته وإما خوفًا على مستقبله السياسي. ولو تفوه أي أمريكي بجملة من تحذيرات الرئيس/ بنجامين فرانكلين لحوكم بتهمة (( معاداة السامية )).
إن العالم يواجه خطرًا عظيمًا وخاصة المنطقة العربية وبالأخص المشرق العربي، فقد أهدى بوش الابن لشارون خارطة إسرائيل الكبرى من الفرات إلى النيل، عندما زاره بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر ٢٠٠١م وظن أن الحرب التي أسهم الموساد في إيجاد مبررها كفيلة بتحقيق هذا الحلم وهو من قال:( أمريكا لاتغير أنظمة فقط أمريكا تغير خرائط ). ونحن اليوم في معمعة( الفوضى الخلاقة ) الخطة البديلة للحرب العسكرية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق