صُدم وزير خارجية النظام الصفوي/ محمد جواد ظريف، عندما أعلن وزير خارجية النظام الطائفي في العراق/ إبراهيم الجعفري ما دار بينهما في الغرف المغلقة إلى العلن في المؤتمر الصحفي المشترك حيث قال الجعفري: [ نحن أيضًا ننفتح على داعش بكل أعضائها..] فارتجف ظريف ودهش، وكاد أن يضع يده على فم نظيره، ومعلوم أن داعش صناعة أمريكية صفوية، فإيران أمرت دميتيها في العراق والشام بإطلاق سراح سجناء بمواصفات معينة؛ ليلتحقوا بداعش التي مكنوها من احتلال أقاليم ومدن لإعلان دولتها، وأمريكا التي تظلل طائراتها سماء جميع مناطق داعش في العراق لم تدمر قاعدة أو ثكنة عسكرية استولت عليها داعش، ولم تدمر مستودعًا واحدًا استولت عليه داعش.
باختصار انفتاح الحكومة الطائفية في العراق على داعش له عدة صور خاصة مع الحشد (الشيعي) الذي يتواصل معهم لرفع رايتهم على أي مدينة يريد تفريغها من سكانها السنة.
يقول الإمام علي رضي الله عنه: [ غش القلوب تفضحه العيون، وفلتات اللسان ].
باختصار انفتاح الحكومة الطائفية في العراق على داعش له عدة صور خاصة مع الحشد (الشيعي) الذي يتواصل معهم لرفع رايتهم على أي مدينة يريد تفريغها من سكانها السنة.
يقول الإمام علي رضي الله عنه: [ غش القلوب تفضحه العيون، وفلتات اللسان ].
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق