الخميس، 1 يونيو 2017

الدراما الرمضانية بين الجرأة والممالأة والخور

           
أبطالهاأشجع الناس إذاتعلق الأمر بأهل السنة عمومًا والسلفية السعودية على وجه الخصوص؛ حتى أنك لتجد في شجاعتهم غلظة وافتراء مشوبة بحقدعقدي طائفي أسود،أماإذاتعلق الأمر بإرهاب وجرائم الروافض؛فالشجاعة تصبح عند البعض جبنًا وخورًا، وعند البعض الآخر ممالأة ومجاملة للروافض بحكم الإنتماء الطائفي المسيطر على بعض الفضائيات السعودية؛ الذي استغل حقدهذه المجموعة الأعمى على الدين والمتدينين،هذارأيي وللأستاذ: حسين شبكشي رأي آخر إن كان يستندفيه على معلومات فهو يؤكد شكوكنا،ويجعلهاحقيقة نستطيع معهاأن نقول: إن هذه الفضائيات تدار بالريموت كنترول من الضاحية الجنوبية من بيروت فقد كتب الأستاذ:حسين شبكشي اليوم الخميس٦رمضان١٤٣٨هـ مقالة في صحيفة الشرق الأوسط بعنوان"الدراما الرمضانية" أقتبس منها موضع الشاهدبالنص(بقيت الدراماالعربية "مرعوبة" من التصدي لإرهاب تنظيم "حزب الله"، ولم تجرؤ على تقديم أي عمل واحد يظهر حقيقة هذا التنظيم وزعيمه حسن نصرالله؛ وذلك بسبب التهديدات التي يرسلها هذا التنظيم الإرهابي للمجموعات الإعلامية، يحذرها وينذرها من الإقدام على عمل كهذا،وبالتالي لاتجرؤ أي قناة على ذلك،ولكن الأمر يجب التطرق إليه وسرد تأريخ هذا التنظيم المجرم وعلاقته بالإرهاب وغسل الأموال والفتنة الطائفية واغتيال الشخصيات الكبرى وتجارة المخدرات وتهديد الناس..). وأقول: وفي العراق ٦٠ تنظيمًا شيعيًا إرهابيًا قامت بمجازر مروعة ضد أهل السنةو عمليات إبادة وتهجير لم تشهد الأمة العربية
لهامثيل إلا عام ١٩٤٨م من الصهاينة في فلسطين، وهذه المليشيات تهدد وتتوعد السعودية صباح مساء، ولكن القائمين على مجموعة mbc لايرون إلا بعين حقدهم على المطاوعة؛ بل على الشعب السعودي كله الذي وصفه سيلفي٥ بأنه شعب فاقد للأهلية التي بها يستطيع الاختياربين الصالح والطالح، وفي ذات السياق يصف منصور النقيدان الشعب السعودي بالاستحمار!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق